تكبير الشفاه – Lips Enlargement

تكبير الشفاه
يُعتبر امتلاك شفتين ممتلئتين وسميكتين من علامات الصحة والجمال والشباب الجيد. سواءً ولدت بشفتين نحيلتين أو أن شفتاك تزداد نحلاً بسبب التقدم بالعمر، فهناك العديد من الطرق لتحسينهما. يمكن لحقن الشفاه باستخدام الحشوات الطبيعية أو المصطنعة أن تحافظ على سماكة شفتيك لعدة أشهر في كلِّ مرة. يمكن أيضاً الخضوع لحقن الشفاه أو لعملياتٍ جراحيةٍ أخرى للحصول على تأثيرٍ أطول. تتضمن الخيارات الأخرى شد الشفاه، وتحسين احمرار الشفة والمكياج الأبدي. يخضع آلاف الناس في كل عام لعملية تحسين الشفاه الناجحة ويسرون بنتائج الجراحة.

متى تأخذ بعين الاعتبار هذه العملية ؟

• لطالما كانت شفتاك نحيلتين وتختفيان عند ابتسامتك.
• أصبحت شفاهكَ أكثر نحفاً وأقل امتلاءً مع تقدمك بالسن.
• أنتَ تشعر بالخجل من مظهر شفتيك.
• سيساعد امتلاكك لشفتين ممتلئتين على اتزان مظهر وجهك.

يفكر العديد من الناس الذين يفكرون بالخضوع لعملية تحسين الشفاه بالخضوع لعمليات الحشوات، وحقن الوجه والمكياج الأبدي.
الاعتبارات

الإيجابيات

• بعض حقن الشفاه مؤقتةٌ ويمكن تعديلها وفقاً لرغبتك.
• إن التحسينات الجراحية والحقن تعطيكَ حلاً أبدياً.
• إن مدة التعافي من الحقن تقتصر على يومٍ واحدٍ، وعلى أسبوعٍ على الأكثر لمعظم جراحات الشفاه.
السلبيات

• تتطلب الحشوات المؤقتة حقناً كل بضعة شهور.
• إن عدم تناسق الشفاه أمرٌ ممكن.
• إزالة الحشوات أمرٌ صعب.
هل أنتَ مرشحٌ جيدٌ للخضوع لجراحة تحسين الشفاه؟

فيما يلي بعض الأسباب الشهيرة لتفكيرك بالخضوع لجراحة تحسين الشفاه:

يريد المرشحون الجيدون لعملية تحسين الشفاه نفخ شفاههم النحيلة أو الحصول على مظهرٍ أكثر اتزاناً. إذا كانت شفتكَ العليا أو كلتا شفتيك تختفيان عند ابتسامتكَ فقد تنتفع من عملية تكبير الشفاه.
يمكن لبعض التقنيات تحسين الشفاه غير المتناسقة، وتحسين شكل فمك ومظهر شفتيك عند الابتسام.
ومن ناحيةٍ أخرى، إذا كانت شفتاك كبيرتان للغاية ويغمران وجهك، فتحدث إلى جراحك التجميليِّ بشأن عملية تصغيرٍ للشفاه.
إذا كانت صحتكَ جيدة، ولديكَ موقفٌ إيجابيٌّ وتوقعاتٍ واقعية، فأنتَ غالباً مرشحٌ جيدٌ للخضوع لهذه العملية الجراحية.
يمكن أن تكون الشفاه النحيلة أو ضعيفة التحديد وراثيةً أو بسبب التقدم بالعمر.
بعد تحسين الشفاه، ستكون شفتاكَ أكثر امتلاءً وسيكون لهما محيطاً أفضل.

كيف تتم هذه العملية؟

هناك العديد من أنواع تحسين الشفاه. سيقترح عليك الجراح خياراتكَ بالاعتماد على أهدافكَ الجمالية وعلى إطار العلاج الزمني. قد يكون الخضوع لعمليتان أو أكثر من هذه الجراحات أفضل لتحقيق المظهر الأفضل لك.

الحقن – نقل الدهون

في عملية نقل الدهون، يمكن أخذ الدهون الذاتية (الدهون الموجودة في جسدك) عن طريق الشفط من مناطق أخرى في جسدك ثم يتم حقنها في شفتيك. يمكن أن تعاد الحقن حتى تتحقق النتيجة المرغوبة.

الحقن – الحشوات

تعمل حقن الحشوات المصنوعة من المواد الموافقة للحياة الطبيعية أو المصطنعة كبديلٍ للدهون لنفخ الشفاه. يكفي علاجٌ واحدٌ عادةً لإبراز النتيجة المرغوبة. لكن النتائج قد تكون مؤقتةً وتتطلب إعادة الحقن.
الجراحة – تطعيم الجلد

وهي وسيلةٌ أبديةٌ لتكبير الشفاه وتتم عن طريق إبراز الشفة إلى الأمام عن طريق الجراحة باستخدام شقوقٍ تُجرح في الفم. يمكن وضع الدهن الجلدي المُطعَّم المأخوذ من طبقاتٍ أعمق من الجلد تحت الغشاء المخاطي (حدود الشفة) لإضافة المزيد من السماكة.
الجراحة – تحسين الاحمرار

هذه الجراحة تتضمن جرح شقٍّ على حدود القسم الملون من الشفاه وإزالة حزمةٍ من الجلد خارج الحدِّ ثم يُسحب القسم الملون لزيادة القسم الذي تغطيه الشفاه.
الجراحة – حشوات الشفاه

يمكن إدخال حشوات الشفاه عن طريق شقوقٍ صغيرةٍ جداً في أطراف الفم. هناك العديد من الحشوات الطبيعية أو المصطنعة المتاحة. سيناقشك الجراح بالخيار الأفضل بالنسبة لك.
الجراحة – شد الشفاه

سيساعد إزالة الجلد الزائد وشد الشفتين أولئك الذين يملكون جلداً طليقاً او فمٍ منحدرٍ نحو الأسفل. لرفع الشفة العليا، يُجرح شقٌّ تحت الأنف ويُقصَّر الجلد لشد الشفاه. يمكن لتقنيات الشد الأخرى تقصير الشفة العليا لكشف الأسنان بشكلٍ أكبر. لشد الفم المتجه نحو الأسفل، تُجرح شقوقٌ صغيرةٌ على جانب الفم ويُزال الجلد الزائد. تُستعمل خيوطٌ صغيرةٌ للغاية لأجل هذه الجراحة وتُزال بعد أربعة أو خمسة أيامٍ منها.